أفضل مركز لعلاج أمراض الأوعية الدموية في القاهرة

أفضل مركز لعلاج أمراض الأوعية الدموية في القاهرة

أفضل مركز لعلاج أمراض الأوعية الدموية في القاهرة

تتكون الأوعية الدموية من شبكات معقدة حيث تتكون من الأنابيب المرنة التي تختلف في حجمها

والتي تعمل على نقل مكونات الدم إلى جميع أنحاء الجسم.

ولكن إذا حدث أي خلل يمكن أن يؤثر على هذا النظام يصنف من أمراض الأوعية الدموية، وتختلف المشاكل التي يمكن أن تصيب الدورة الدموية لتشمل مشاكل الشرايين والأوردة والتي من شأنها أن تؤدي إلى الإصابة بنقص التروية، ومن خلال هذه المقالة سوف نتستعرض إليكم أهم المعلومات عن الأوعية الدموية وأمراضها المختلفة بالإضافة إلى الأعراض المصاحبة لهذه الأمراض وطرق علاجها.

ودور (مركز شفاء) في علاج أمراض الأوعية الدموية بدون جراحة.

ما هي مكونات الأوعية الدموية؟

تتكوَّن الأوعية الدموية من الأتي:

  1. الشرايين حيث تقوم بنقل الدَّمَ من القلب، وتتحمَّل أعلى ضغطٍ للدَّم، ونظرًا إلى كونها مرِنةً، فهي تتضيَّق (تتقلَّص أو ترتدّ) بشكلٍ منفعل عندما يرتخي القلب بين النبضات وتتكون الشرايين من شعيرات دموية
  2. الشعيرات الدموية هي أوعية دقيقة ذات جدران رقيقة جدًا تعملُ مثل جسرٍ بين الشرايين (التي تنقل الدَّم من القلب) والأورِدة (التي تنقُل الدَّم إلى القلب).
  3. الأوردة حيث يتدفق الدَّم من الشعيرات الدموية إلى داخل أوردةٍ صغيرةٍ جدًا تُسمَّى الوُرَيدات،
  4. ومن ثمَّ إلى أوردة تعُود إلى القلب. وتكونُ جدران الأوردة أرقّ بكثيرٍ من جدران الشرايين

الأوعية الدموية وأمراضها

في حالة وجود أي خلل في دوران الدورة الدموية بالجسم يؤدي ذلك إلى أمراض الأوعية الدموية

والتي سوف نتناولها من خلال السطور التالية:

مرض تمدد الأوعية الدموية:

يؤدي هذا المرض إلى انتفاخ جدار

الشريان مما يشكل خطرًا على حياة الشخص.

كما يحدث تمدد الأوعية الدموية في أحد شرايين الجسم عندما تضعف منطقة معينة من جدار الشريان، ما يسبب انتفاخها إلى الخارج وكأنها بالون صغير.

كما يتواجد هذا المرض في أجزاء حرجة من الجسم مثل الدماغ وشرايين القلب.

مرض تصلب الشرايين:

انسداد الشرايين

ينجم مرض تصلب الشرايين نتيجة تراكم البلاك أو الدهون داخل الشرايين، هذه الرواسب تؤدي إلى التضييق والانسداد التدريجي لتدفق الدم في الشريان.

هذا المرض عادة ما يصيب الأوعية الدموية الكبيرة أو المتوسطة.

كما تجدر الإشارة بأن البلاك يتكون من الدهون والكوليسترول والكالسيوم.

جلطات الدم:

تشمل جلطات الدم تجلط الأوردة العميقة والجلطة الدماغية والذبحة الصدرية والانسداد الرئوي.

يوجد الكثير من الأسباب التي تعمل على تجلّط الدم، فمنها أن يكون الدم مفتقداً للكثير من المكونات الأساسية، وجود ترسبات في الشرايين مما تعيق عملية سريان الدم وهو ما يسمى بتصلب الشرايين، العوامل الوراثية أيضاً تلعب دوراً هاماً في تجلّط الدم، السمنة وفقر الدم المنجلي يسببان تجلّط الدم لذلك يتضح هنا أن الجسم المناسب يكون أقل عرضة لجلطات الدم، التدخين أيضاً يسبب تجلّط الدم، أمراض الكبد، أمراض القلب والأوعية الدموية والسن المتقدم

مرض الشريان التاجي:

ينجم هذا المرض نتيجة تضيق أو انسداد الشرايين ويرجع السبب في ذلك إلى تراكم البلاك داخلها.

 مما يجعل خطوط الشرايين تصبح تصلبا وتضييقا مما يجعل القلب لا يستطيع تدفق الدم المؤكسد الذي يحتاج له، وعلى مرور الزمن إذا يبدأ مرض القلب التاجي بالتطور لا يستطيع الشرايين توصيل الدم المؤكسد لعضلة القلب كافيا مما يؤدي إلى ظهور ذبحة صدرية و نوبة قلبية فجأة وبشدة و إذا حدث الإنسداد المفاجئ للشرايين بسبب رواسب اللويحات يبدأ التمزق والخثرة بالتطور مما يتسسب في نوبة قلبية قاتلة ومضاعفات خطيرة أخرى.

مرض رينود:

هذا المرض يصنف بأنه اضطراب يؤدي إلى تضييق الأوعية الدموية عند الشعور بالبرد أو عند التوتر.

 وله مجموعة من الأعراض المترافقة التي تتمثل في تنميل وبرودة بعض أجزاء من الجسم كالأصابع والأنف والشفاة، مع تغير في لون الجلد بهذه الأجزاء.

السكتة الدماغية:

تؤدي هذه الحالة إلى توقف تدفق الدم إلى الدماغ نتيجة انسداد الشرايين المغذية أو تديقها.

والعلاج الفوري للجلطة الدماغية أمر بالغ الحيوّية والأهمية، إذ يمكن من خلاله تقليل الأضرار للدماغ ومنع المضاعفات المحتملة ما بعد السكتة.

الدوالي:

بحسب دراسات الأوعية الدموية وأمراضها فإن الدوالي تنجم جراء انتفاخ الأوردة السطحية نتيجة انخفاض مرونتها أو نتيجة حدوث خلل في الصمامات الموجودة فيها.

وتنشأ الدوالي نتيجة انتفاخ الأوردية السطحية على الساقين والقدمين وذلك نتيجة عدم عمل الصمامات الوريدية بالشكل الصحيح أو نتيجة خسارة الأوردة لمرونتها، مما يؤدي إلى خلل في تدفق الدم وظهور الأوردة أو العروق الخضراء

التهاب الأوعية الدموية:

التهاب الأوعية الدموية هو مرض يصيب جدران الأوعية الدموية مما يؤثر في قدرتها على نقل الدم.

وقد يكون هذا الالتهاب قصير المدى أو قد يكون التهاب مزمن يدوم لفترات طويلة،

كما أنَّ خطورة الالتهاب على الشخص المصاب تزداد إذا أصاب الأوعية الدموية في المناطق الحيوية، كالدماغ، الرئتين، الكليتين وغيرها،

أسباب أمراض الأوعية الدموية

هناك العديد من أسباب أمراض الأوعية الدموية والتي تشمل على كل مما يأتي:

  1. أسباب وراثية.
  2. الإصابة بالعدوى.
  3. الأشخاص الذين يعانون من الدهون العالية.
  4. مرضى ضغط الدم المرتفع.
  5. مرضى ضعف وظائف الكلى.
  6. الأشخاص الأكبر من 50 عام.
  7. الأشخاص الذين يعانون من السمنة.
  8. التعرض لإصابة.
  9. الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع الحمض الأميني والذي يسبب ضيق أو انسداد في الأوعية الدموية.
  10. بعض الأدوية كأدوية الهرمونات.
  11. أمراض القلب كارتفاع نسبة الكوليسترول وارتفاع ضغط الدم.

    أعراض أمراض الأوعية الدموية

ترتبط العلامات والأعراض الأخرى فقط بأنواع معينة من التهاب الأوعية الدموية، والتى يمكن أن تظهر فى وقت مبكر وبسرعة أو فى مراحل لاحقة من المرض، ومنها:
  1. هنالك العديد من أعراض التهاب الأوعية الدموية في الدماغ، كالصداع، التشويش، التشنجات، الخدران، السكتة الدماغية، الشلل وغيرها.
  2. قد يؤدي التهاب الأوعية الدموية في الكلى إلى الفشل الكلوي.
  3. الحمى والطفح الجلدى واحمرار العينين.
  4. آلام الأعصاب والحساسية الأنفية.
  5. التهاب الأوعية الدموية المجهرية يؤثر على الأوعية الدموية الصغيرة، وعادة ما تكون فى الكلى والرئتين أو الأعصاب، وقد تتطور لألم فى البطن وطفح جلدي، حمى، آلام فى العضلات وفقدان الوزن.
  6. ارتفاع ضغط الدم، وآلاما فى العضلات وضعف، ومشاكل فى الكلى.

كيفية تشخيص أمراض الأوعية الدموية

 هناك العديد من الطرق المستخدمة لتشخيص أمراض الأوعية الدموية والتي تتضمن الأتي:

أولاً سوف يسألك الطبيب المعالج بمركز (شفاء) على تاريخك المرض وأهم الأعراض التي تطرأ عليك.

ثانياً: سوف يطلب منك طبيبك إجراء بعض الفحوصات التالية والتي تتضمن التالي:

اختبار الجهد مع التصوير:

حيث يقوم الطبيب بالتقاط الصور عن طريق الموجات الفوق صوتية أو التصوير الننوي، وذلك أثناء ممارسة المريض للتمارين الرياضية كالمشب أو إعطاء المريض دواء يرفع معدل ضربات القلب.

تصوير الأوعية التاجية:

حيث يساعد هذا الإجراء الأطباء على تحديد ما إذا كانت الأوعية الرئيسية للقلب مسدودة أم لا، حيث يتم حقن صبغة سائلة في شرايين القلب من خلال القسطرة وهي أنبوب طويل ونحيف من خلال شريان في الفخذ حتى تصبح هذه الأوعية مرئية بالأشعة السينية والفيديو.

التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني:

في هذا الاختبار يتم حقن صبغة مشعة وأدوية، حيث تظهر تدفق الدم إلى القلب وإلى أجزاء أخرى من الجسم، ويدخل الشخص إلى آلة على شكل دونات لالتقاط صور للقلب.

التصوير المقطعي:

ويستخدم في هذا الإجراء صبغة تحقن عبر خط من الذراع أو اليد ليتم من خلالها تقييم الأوعية الدموية وتشخيص أي مرض فيها، ويتم استخدام الأشعة السينية من زوايا مختلفة ومعالجة الكمبيوتر لإنشاء صور مفصلة.

التصوير بالرنين المغناطيسي:

يوضع المريض على طاولة داخل آلة طويلة تشبه الأنبوب تنتج مجال مغناطيسي، حيث ينتج صور عديدة للقلب ورؤية الانسداد بوضوح.

مضاعفات أمراض الأوعية الدموية

في حالة إهمال أعراض أمراض الأوعية الدموية يؤدي ذلك إلى حدوث مضاعفات في غاية الخطور ومنها:

الإصابة بالغرغرينا وهي موت الأنسجة والتي قد تؤدي إلى بتر الجزء المصاب.

  1. الإصابة بالنوبة القلبية أو السكتة الدماغية.
  2. الضعف الجنسي.
  3. ومن الممكن أن يصبح جدار الوعاء الدموي ضعيفًا جدًا ويتمزق متسببًا بالنزيف في داخل الجسم، وربما يؤدي هذا إلى وفاة الشخص المصاب،
  4. الشعور بألم شديد يقيد الحركة.
  5. تصبح الجروح بطيئة الشفاء.
  6. الإصابة بالالتهابات في العظام والدم، والتي قد تؤدي إلى الموت.

    علاج أمراض الأوعية الدموية

هناك العديد من الخيارات المختلفة لعلاج أمراض الأوعية الدموية بكافة أنواعها، حيث يعتمد نوع العلاج على نوع المرض الوعائي ومدى شدته، بالإضافة إلى الأعراض الظاهرة على المصاب بهذه الأمراض، وتشمل أنواع وخيارات العلاج لأمراض الأوعية الدموية بكافة أنواعها على كل مما يأتي:

العلاج بتغير نمط الحياه

  1. وذلك من خلال تغير النظام الغذائي بإتباع نظام صحي غني بالعناصر والألياف الغذائية الصحيه لمد الجسم بالطاقة والحيوية.
  2. الإهتمام بممارسة التمارين الرياضية.
  3. الاقلاع عن التدخين لتحسين صحة الأوعية الدموية.
  4. تناول وجبة غذائية صحية للقلب ومنخفضة الدهون المشبعة، وخاصةً إذا كان الشخص يعاني من بعض الأمراض كمرض السكري.
  5. معالجة أي أمراض يعاني منها الشخص كمرض السكري وارتفاع الكوليسترول وارتفاع ضغط الدم أو أي نوع من أمراض القلب.
  6. تجنب أدوية البرد والحساسية مع السودوافدرين، لأنهم قد يسببوا ضيق في الأوعية الدموية.
  7. الانتباه لوجود أي تقرحات أو تشققات في الجلد أو تنميل أو تغيرات أخرى خاصة في أطراف الجسم،
  8. والتوجه لتلقي العلاج الفوري عند وجود أي إصابات أو جروح.
  9. تجنب البرد، لأن درجات الحرارة الباردة تسبب انكماش في الأوعية الدموية وقد تجعل الأعراض أكثر سوءًا.

العلاج الدوائي

يمكن أن يتم علاج أمراض الأوعية الدموية بالأدوية العلاجية ولكن يتوقف ذلك على نوع المرض ومكانه ومنها:

  1. أدوية خفض ضغط الدم ومخففات الدم وأدوية الكوليسترول والعقاقير التي تذوب الجلطة.
  2.  يمكن للأسبيرين أن يحد من الالتهاب ويقي من الجلطات الدموية.

العلاج بالأعشاب

  1. الهندباء: نشأ في آسيا، ويستخدم ضمن طب الأعشاب في تطهير الكبد والجهاز الهضمي. في قدرة النبات على زيادة إفراز الصفراء. وهو يساعد في خفض نسبة السكر في الدم بسبب تحفيز خلايا البنكرياس. التطهير يعطي إحساسا من الطاقة والراحة في الجسم، كون الكبد هو الجهاز الذي تُستنزف إليه معظم السموم في الجسم. في أعقاب استخدامه تزداد قدرة التركيز والسلام الداخلي.
  2. القراص: عشب يساعد على تنظيف الجسم، وعلاج التهابات وآلام الأمعاء، القولون العصبي وأمراض الكبد، التهابات المسالك البولية ومشاكل في الكلى والجلد.
    1. النعناع: عشب شعبي رائحته مميزة وعطرة. ويعرف هذا النبات في الطب الشعبي بمثابة منبه ومطهر. يعتبر النعناع مفيد لتقوية اللثة، التخلص من الغاز، تخفيف الآلام في المعدة، تقوية القدرة الجنسية، تثبيط السرطان، كما يخفف من الصداع وآلام المفاصل، ويعتبر دواءا ضد التهاب العين، السعال، الغثيان، الضعف والتعب.
    2. الشاي الأخضر: وهي إحدى أفضل مصادر مضادات الأكسدة الطبيعية. الشاي الأخضر يساعد في تحليل الدهون ومنع الطفرات في الخلايا التي يمكن ان تصبح سرطانية. وكما هو معروف فإن الشاي بمثابة منبه ومنشط.
    3. مسحوق جذور الكركم: مستخدم منذ القديم في جنوب شرق آسيا ضمن طب الأعشاب وأيضا كغذاء.

أفضل مركز لعلاج أمراض الأوعية الدموية في القاهرة

يعتبر مركز (شفاء) من أفضل مركز لعلاج أمراض الأوعية الدموية في القاهرة وذلك لعدة أسباب منها:

  1. توفير أحدث التقنيات والأجهزة الحديثة المستخدمة في علاج أمراض الأوعية الدموية في مصر من خلال تقنيات الأشعة التداخلية بدون اللجوء للتدخل الجراحي والحد من مضاعفاته المزمنة.
  2. كما نقدم خدماتنا في القاهرة الكبرى بالتوازي مع إنشاء مركزنا الثاني في مدينة أسوان الاستراتيجية بصعيد مصر، ونهدفّ
    لتوسيع مجال خدماتنا ليغطي جميع أنحاء مصر لتزويد المريض المصري بأحدث ما أنتجته التطورات التكنولوجية في مجال
    الأشعة التدخلية لنجنّب ملايين المرضى وأحباءهم الأعباء الاقتصادية والعاطفية المصاحبة للإجراءات الجراحية.
  3. نضمن لجميع المرضى أعلى جودة وأعلى خدمة طبية في مجال الأشعة التداخلية والقسطرة و بأعلى نسب النجاح دون اللجوء لفتح جراحي أو إستئصال العضو المصاب جراحياً و ما قد يصاحب ذلك من مخاطر العمليات الجراحية المعروفة.
  4. كما ان نلتزم بمساعدة المريض والمجتمع الذي نخدمه لتوفير أفضل الخيارات العلاجية عبر مراكز متعددة التخصص تقدم عناية معدة خصيصًا لتلائم حاجة كل مريض على حدة.
  5. أيضاً نسعى لخلق قيمة سوقية عادلة جديدة للمريض في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عن طريق طرح مفهوم المراكز المستقلة متعددة التخصص في مجال التدخل الجراحي المحدود والتي تعتمد على أحدث التقنيات العلاجية
  6. كما نوفر في مركز شفاء التواصل الدائم بين المريض والطبيب لتبادل المعرفة والمشاركة في إنشاء خطة رعاية صحية قابلة للاستمرار.
  7. أيضاً نحرص على إختيار فريق طبي من مختلف الجنسيات على أعلى مستوى من الكفاءة والتميز.

طرق الوقاية من أمراض الأوعية الدموية

وتشمل هذه النصائح والإرشادات على كل مما يأتي:

  1. إذا كان الشخص مدخنًا يجب عليه الإقلاع عن التدخين.
  2. ممارسة ما لا يقل عن 150 دقيقة كل أسبوع من الأنشطة الرياضية كالجري أو المشي والتي تساعد على نشاط القلب والأوعية الدموية.
  3. تناول نظام غذائي صحي ومتوازن خالي من الدهون.
  4. الحفاظ على وزن الجسم المناسب.
  5. الفحص الطبي الدوري : فحص الأمراض المتعلقة بالقلب من الضغط والكولبسترول والدهون يعد من الأشياء الهامة للوقاية من أمراض القلب و الأوعية الدموية.
  6. ينبغي فحص ضغط الدم على الأقل مرة كل عامين.
  7. اتباع نظام غذائي صحي يمكن أن يساعد في حماية قلبك، وتحسين ضغط الدم والكوليستيرول في الدم، ويقلص من خطر الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري.
  8. الحفاظ على المستويات الطبيعية لكل من السكر والكوليسترول وضغط الدم.
  9. يُمكن لارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول أن يُؤدِّيا إلى تَلَف القلب والأوعية الدموية. ولكن قد لا تَعرِف أنكَ مصاب بتلك الأمراض ما لم تخضع للاختبارات للكشف عنها. فالفحوصات المُنتظِمة يُمكن أن تُعْلِمكَ بالنتائج وما إذا كُنتَ بحاجة إلى اتخاذ إجراء أم لا.

  10. أما إذا كنت تشعر بأنك قد نمت عدد كاف من الساعات ولكن لا زلت تشعر بالخمول، فأنت في حاجة إلى استشارة الطبيب.

و في الاخير

وفي نهاية هذه المقالة نود أن ننوه بمدى حرص مركز شفاء للاشعة التداخلية فيعتبر من أفضل مركز لعلاج أمراض الأوعية الدموية في القاهرة وذلك لأننا نوفر أفضل الخدمات الطبية لعلاج الأورام بمختلف أشكالها وأنواعها بأكثر اماناً وأقل تكلفة حرصاً على النجاح والتميز المستمر ة قد تعرفنا ايضا على أفضل مركز لعلاج أمراض الأوعية الدموية في القاهرة و كل ما يخص العلاج بالأشعة التداخلية.

أضف تعليق